تقنية المعلومات

هواتف جوالة جديدة تعرض الصور على الجدران، وأخرى شفافة، وثالثة تعمل في أعماق المياه، وخدمات وبرامج مطورة ونظم للتشغيل وعروض لشبكات الجيل الرابع من الاتصالات للتقنيات الجوالة لتحميل البيانات بسرعات تصل إلى 100 ميغابايت في الثانية، قدمت أثناء انعقاد مؤتمر «التجمع العالمي للأجهزة الجوالة» في مدينة برشلونة

إن امتلاك معالج متعدد النواة في يومنا هذا، هو من المبادئ المعروفة عمليا، إذ أنه يتيح عمل الكثير عن المهام أو بالعمليات المتوازية. وينطبق المنطق هذا ذاته على التزود بأكثر من شاشة واحدة أيضا. فكلما شاهدت الكثير دفعة واحدة وفورا، أنجزت الكثير فورا ودفعة واحدة. ويبدو الأمر هذا كما لو أنه حكاية نادرة، لكن

لقد كشف مديرك عن صور خاصة لك لا تريد الكشف عنها، وأحد جيرانك اكتشف انك تركت عملك. ان مثل هذه الامور المزعجة وغيرها تتكرر يوميا على الشبكات الاجتماعية في الانترنت، حيث الملايين من الاشخاص يجتمعون للمشاركة في جميع تفاصيل حياتهم، حتى مع الاشخاص الذين لا يعرفونهم. ونحن كالأطفال المؤدبين نعشق بطبعنا المشاركة

وضوح الصورة وحدتها هي السبب وراء كسب أقراص «بلو-راي» لقلوبنا، لكن الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية شكلت عقبة جديدة كأداء في وجه هذه الأقراص عالية الوضوح والتحديد. فالمستهلكون يخشون من الاستثمار في نمط جديد من الأقراص، وبالتالي تأسيس مكتبة جديدة مع مشغلاتها التي لا تزال مرتفعة الثمن. لكنها هي أفضل

إذا كنت واثقاً أن الهاتف الجوال هو الهدية المناسبة لصديق لك، فإن الخيار الأفضل لا يزال الهاتف الذكي، إذ يبدو أن الطلب على الدخول إلى الإنترنت عبر الأجهزة الجوالة أخذ يتزايد، كما أن قدرة الهواتف على القيام بهذه الخدمة شرعت تتحسن. لكن الصعوبة هي في كيفية ملاءمة الهاتف الذكي مع متطلبات الشخص الذي سيقتنيه

ماذا سيحدث لو اندلعت حرب نووية ضارية في العالم، ودمرت جميع المدن، وهلك السكان؟ وحتى لو بقي ناجون من الحرب بطريقة ما، ماذا سيحل بهم بعد تعرضهم للإشعاعات التي تبقى لفترات طويلة بعد انفجار القنابل؟ هل سيعود الإنسان إلى قانون الغاب، أم هل سينظم نفسه بطريقة ما ليبني حضارته من جديد؟ هذه هي الفكرة التي تتمحور